
تُعَدُّ هذه النصيحة من أبسط الطرائق وأكثرها فعاليةً للتعبير عن شكرنا لله.
بلا غفوات، استيقظ مرةً واحدة. تجنّب العادات الصباحية الخاطئة التي اعتدت القيام بها وستصبح كلّ صباحاتك ملكًا لك.
المرونة في التعديل تمنع الشعور بالجمود وتسمح لك بالتكيف مع التغيرات، مما يضمن استمرارية النمو والتطور الشخصي والمهني على المدى الطويل.
إنصاتك لهذا الحديث المستمر كضجيج ساحات المدينة، سيمكّنك من إثبات خطئه بالأدلة ومن ثم استبداله بأفكارٍ إيجابية وبحديثٍ يتسم بتقبل الذات والتفاؤل.
تتكون عملية "حلقة العادة" من ثلاثة مكونات: الإشارة، الروتين، والمكافأة، وفهم هذه المكونات سيساعدك إمَّا على التخلص من العادات السيئة أو تكوين عادات أفضل.
فيما يلي عشر عاداتٍ تساعدك ممارستها يوميَّاً في الحصول على حياةٍ أفضل وضمان مصادر دخل إضافية:
لذا، تعلّم تقنيات حل المُشكلات مثل: تحليل المشكلة، وتحديد الأسباب، وتوليد الحلول، وتقييمها، واختيار الحل الأفضل.
أفضل وقتٍ لممارستها: إمَّا في الصباح الباكر، أو قبل التوجُّه إلى السرير.
المقالات أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأكثرها فائدة
روتين العافية اليومي.. ما الذي ينقصه لينجح؟ تطوير الذات
تنوي القيام بكل ما سبق لكنّ أيامك المحمومة لا تسمح لك بالالتزام وتجعل من المأكولات السريعة الخيار الوحيد. لذا، خطّط لوجباتك مسبقًا؛ حضّرها في اليوم السابق أو خطّط لوجباتك الأسبوعية كما تخطّط لمهامك أو حتى تعاقد مع مطعم للمأكولات الصحيّة لكن لا تترك الأمر للحظة الأخيرة.
يُدرّب التحديد انتباهك على البحث عن معلومات إضافية الخير فورًا. هذا البحث يُنشئ لحظات قصيرة من الرفاهية طوال اليوم، ويُقوّي تفاؤلك. إنه ببساطة تمرين يومي لعقليتك، دون عناء.
مع مرور الوقت، يُصبح هذا الصوت الداخلي مُرشدًا، لا مُقاطعًا - وهو مفتاح الاستمرارية. النظرة الإيجابية للحياة عندما تصبح الحياة صاخبة.
يُمكنك استغلال هذا الوقت الهادئ في القراءة أو مُمارسة الرياضة، ما يُساعدك على بَدْء يومك بنشاط وحيويّة.